(قصيدة لاديبة عراقية) .... اعجبني مما قرات لاديبة عراقية هي د حنان العبيدي

اي ختام ٍ للغرام
في
حسابات الأزلْ؟
من تُرى
يرضَ التخلـّي

عن حبيبات المقلْ؟
من قال
أني قد ختمتُ
بعض
إحساسي على هذا الاجلْ؟
قلت لي
أحلى كلام ٍ قيلَ في صدق ٍ
ومن غير وجلْ
كنت لي
أرقى ترانيم الصباح
لا
تضاهى ،،،،لا تـُـملْ
(بكتب اسمك ياحبيبي)
على
بوابة قلبي
بحصيـّات الجبلْ
(تكتب اسمي ياحبيبي)
في مهب
الريح
دخانُ سجائر
ثم تمضي
في عجلْ
هل
نسيتَ ما ادعيتَ
من
نبوءات على سفح الأملْ؟؟
كنتُ
انتَ
كنتَ
مني
كنتَ
ميزان الصفاء
لم تزلْ
لكن…

قطارا ً للرحيل قد وصلْ
يحملُ
المسكَ
وزهرَ الياسمين
وحروفا
ً شكلتْ أحلى الجـُملْ
إزرع
الريحانَ بعدي
لا تقلْ كنتُ .. وكانتْ
بل
تصاريفُ الزمانِ .. والأجلْ
إذ أن
لوحا ً في الوفاء ..
خط
اسمينا
..
من
الغيم .. الى الأرض نزلْ
لم تزلْ انتَ حبيبي ..
لم ازلْ

[size=18][/s

شكرا للكاتب والمخرج والمكتشف المبدع عبد الخالق الجواري على هذا الانجاز .. كنت قد وعدتك بان احني لك راسي لو ان نبوءتك في عودة الرومانسية الى العالم قد تحققت .. ولكني ساعجل الانحناء لانك استطعت ان تقنع الاديبة والمبدعة العراقية د. حنان العبيدي على النشر، التي لو كشف التاريخ النقاب عن ابداعاتها لما استطاعت (ولا ابالغ) ان تجاريها اية امرأة في هذا الزمن المشحون بالزحاف الابداعي والاخلاقي .. ولكن اود ان اسالك .. كيف تمكنت من ذلك وقد عجز عنه العشرات ومنهم انا ؟ ساسالك بطريقتها هي في احدى قصائدها ...

هل عصى موسى توارت .. ثم عادت في يديك ؟

هل كنت في الاسفار موسى .. والعصا سحر لديك ؟

نستطيع الآن ان نقول بان كاتبنا الرائع يستحق جائزة احسن منقب عن الكنوز .. فهذه المرأة كنز لا يضاهى .. ومن يعرفها يعشقها حتى لا يدري مداها .. سلمت يداك .. وتقبل تحياتي.

ize]

صباح الخير عبدالخالق الجواري كاتبنا المبدع طال غيابك عن منتدانا

شكرا" للدكتورة حنان العبيدي لانها منحتك ثقتها وأنت أهلا"لها لنشر أبداعاتها وننتظر المزيد منها ومنك .

أشد على يد الأخت شمس احمد

بأن عبدالخالق الجواري كاتب مبدع لااختلف معها في هذا ولكن الدكتورة والاستاذة والاديبة والشاعرة والرسامة والانسانة البسيطة المتواضعة قبل كل شي التي تمتلك روحا" نقيئة كمياه زمزم وبريئة كالاطفال من يعرفها لايمكنه الا أن يحبها ويتعلق بها ويتخذها قدوه له لاتحتاج الى مكتشف ومنقب عن الكنوز هي زهرة الجميع وشمسهم .

شكرا للمديح الذي اخجلني حقا
لم اكن بمستوى كلمات د.حنان لكي اكتشفها فهي في الحقيقة بحاجةالى قاريء متأمل يمكنه اكتشاف ساحرية اللغة العربية لديها فهي ليست من الشعراء العاديين
انها تنحني فوق الحرف لتسمع صوت نسغه وهو ينمو حتى يصبح شجرة مثمرة من الكلمات

شكرا للاخت شمس الغائبة وشكرا للاخت زهرة المتواجدة دائما
تحياتي