www.silvana.com
مرحبا بك في منتديات سلفانا

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه وتكون احد اعضاء هذه الاسرة المترابطه
www.silvana.com
مرحبا بك في منتديات سلفانا

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه وتكون احد اعضاء هذه الاسرة المترابطه
www.silvana.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.silvana.com

مرحبا بك يازائر في منتدى سلفانا الشبابي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سلفانا
المديرة
المديرة
سلفانا


المهنة : الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Patron10
المزاج : الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر 1210
رسالة sms قلم كلبي تداين ورقة منك
وابد ماكو بجمالك وارقى منك
اسجلك راح الاول ورقمنك
واكتب لالفته محجوز اليه

انثى
الابراج : الحمل
عدد الرسائل : 1661
العمر : 37
موقعك المفضل : www.slvana.com
الجنسية : عراقي
الهواية : الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Sports10
نقاط : 98052
تاريخ التسجيل : 01/07/2008

الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Empty
مُساهمةموضوع: الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر   الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Emptyالأحد يوليو 06, 2008 1:41 pm

فقأ الشيخ (خليفة بن زايد آل نهيان) رئيس الإمارات العربية المتحدة عين (قوس العناد) الخليجي، السعودي-الكويتي بالدرجة الأساس، وأغلق بعض الفم الذي أبقى العلاقات مع نظام الرئيس السابق (صدام حسين) في المد والجزر سبباً لامتصاص دم العراقيين. وفاجأ رئيس الإمارات المراقبين بدعوته الشعب العراقي الى التوحد خلف الحكومة التي يقودها الشيعة في العراق من أجل تحقيق خطوات أكبر في الاستقرار والأمن.

وتعتقد غالبية المحللين السياسيين والمراقبين لتطورات العلاقات العراقية العربية أن الولايات المتحدة نجحت في تحريك مخاوف الدول العربية السنية المجاورة للعراق من مغبة ترك هذا البلد ساحة مفتوحة للنفوذ الإيراني الآخذ بالتوسع. وكانت واشنطن قد مارست ضغوطاً كبيرة على دول الخليج والسعودية بالذات، إلا أنها والكويت كما يبدو، تصران على استمرار السياسة السابقة حيال بغداد حتى بعد أن أظهرت حكومة (المالكي) مواجهتها للميليشيات الشيعية بالقوة نفسها التي تواجه بها الميليشيات السنية، كمؤشر رئيس من مؤشرات تجاوزها لمسألة (الحسابات الطائفية) وحرصها على بسط القانون والمضي في مهمة تعزيز النجاحات الأمنية التي تحققت خلال الشهور الماضية.

في يوم وصول رئيس الوزراء (نوري المالكي) الى أبو ظبي، وفي غمرة انتظار العراق لزيارة العاهل الأردني (عبدالله الثاني) ورئيس وزراء تركيا (أردوغان) الى العراق، ألغت الإمارات العربية المتحدة (اليوم الأحد) جميع الديون العراقية، وتتحرّك بسرعة لإرسال بعثتها الدبلوماسية الكاملة الى بغداد بتسميتها سفيراً جديداً.

وأكدت وكالة الأسوشييتد برس إن هذا التحرك جزء من العلاقات الدافئة التي ظهرت بوادرها مؤخراً بين الحكومة العراقية التي يسودها الشيعة والحكومات السنية المجاورة لها.

وكانت واشنطن قد مارست عمليات إقناع وحوار وضغوط أيضا لحث دول الخليج العربي وأولها الإمارات العربية المتحدة لإعادة روابطها مع البلد الذي مزقته الحرب. ومن جانب آخر كانت الأردن قد بادرت الأسبوع الماضي الى تسمية سفيرها، فيما أعلنت كل من الكويت والبحرين أن تعيين سفيرهما أمر وشيك الحدوث.

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية في الإمارات عن رئيسها قوله الأحد إن بلاده قررت إلغاء جميع الديون المترتبة بذمة العراق والبالغة 4 مليارات دولار. ويأتي هذا الإعلان خلال زيارة (المالكي) للإمارات، فيما أكد (علي الدباغ) الناطق باسم الحكومة إن بغداد كانت لها علم مسبق بقرار الإمارات إلغاء الديون.

وأوضح (الدباغ) قوله إن (عبد الله الشيهي) الرئيس السابق لبعثة الإمارات الى الهند، سمي سفيراً لبلاده في العراق. وكانت أبو ظبي قد قالت الشهر الماضي إن تعيين سفير في الإمارات وشيك جداً. ويشار الى أن الإمارات سحبت سفيرها في بغداد بعد غزو العراق من قبل جيوش التحالف الغربي التي قادتها الولايات المتحدة، وبعد أن اختطف أحد دبلوماسيي السفارة وأطلق فيما بعد.

وكانت مجموعات ميليشياوية سنية متعددة ((مرتابة) من الحكومة العراقية التي يسيطر عليها الشيعة، حسب تعبير المحلل السياسي في الأسوشييتد برس، ومنها تنظيم القاعدة في العراق قد حذرت دولة الإمارات من إعادة افتتاح سفارتها في العراق. فيما كانت الضربة العنيفة للدبلوماسية العربية والأجنبية في العراق الانفجار الضخم لسيارة مفخخة اقتحمت السفارة الأردنية بمنطقة الكرخ في بغداد، مؤدية الى مقتل 19 شخصاً، إضافة الى أن عدداً من الدبلوماسيين في سفارات مصر، والبحرين، وتركيا، والسودان، إما أنهم قتلوا أو جرحوا أو اختطفوا في العراق.

وتشير الأسوشييتد برس الى أن رئيس وزراء العراق (نوري المالكي) كان قد ((وبخ أخوته العرب)) خلال حضوره مؤتمر الدول المجاورة للعراق الذي عقد في الكويت خلال شهر نيسان الماضي، قائلاً ((إنه وجد الأمر صعباً لماذا لا يتم التبادل الدبلوماسي بين العراق والدول العربية المجاورة)). وقال (المالكي) في ذلك الوقت أيضا: ((إن الكثير من الدول الأجنبية قد احتفظت ببعثاتها الدبلوماسية في بغداد ولم تتحجج بأعذار الأمن)). وكان مراقبون عديدون قد عدوا ذلك الكلام تحدياً للعواصم العربية المجاورة للعراق، وتأشيراً لها في الوقت نفسه الى أنها تترك الباب لمزيد من العلاقات العراقية-الإيرانية على حساب العلاقات العراقية العربية.

وكان مسؤولون عراقيون كثيرون أيضا قد دعوا الى التخفيف عن العراق بإلغاء الديون البالغة 67 مليار دولار التي تراكمت بذمته نتيجة لسياسات الرئيس السابق (صدام حسين)، والدعوة الى الكف عن تحميل الشعب العراقي المزيد من الأذى والعقوبات بسبب تلك السياسات التي انتهت بسقوط النظام. لكن عدداً من الدول العربية كالسعودية والكويت، كما يبدو للمحللين السياسيين استجدت لها (اشتراطات جديدة) غير الاشتراطات القديمة وهي الى الآن تبحث عن مزيد من الفرص السياسية للمتاجرة بالديون العراقية السابقة.

وتطالب الكويت العراق بدفع 28 مليار دولار المتبقي من (ثمن غزو جيوش صدام للكويت في آب 1990) فيما يدفع العراق الآن 5 بالمائة من عائداته النفطية ليتم هذه التعويضات المزعومة. ولكي تظهر طبيعة تعامل الكويت مع مستقبل العراقيين، يقارن المحللون موقفها بمواقف دول كفرنسا أو الصين أو روسيا التي ألغت جميع ديونها بذمة العراق، وقررت فتح صفحة جديدة مع الحالة السياسية القائمة الآن ووجدت في ذلك أمراً جيداً لمصالحها النفطية والسياسية ولعلاقة مستمرة بدولة مهمة كالعراق في الشرق الأوسط.

وكانت المملكة العربية السعودية قد أعلنت السنة الماضية أنها ((تتسامح وتغفر)) فقط في جزء من ديون العراق، لكن الحكومة العراقية تقول إنها الى الآن لم تفعل ذلك. ويؤكد المسؤولون الأميركان أن الأمر يحتاج الى صبر، وأن (محو) السعودية لعقوبات الديون التي يتحملها الشعب العراقي ربما تحتاج الى وقت طويل.

وتمنّى الشيخ (خليفة بن زايد آل نهيان) أن تساهم عملية إلغاء ديون الإمارات العربية المتحدة عن ميزانية العراق في مساعدة الشعب العراقي على تحسين وضعه الاقتصادي. ودعا العراقيين للتوحد خلف الحكومة التي يقودها الشيعة، وأثنى على الجهود التي بذلتها الحكومة في استعادة الاستقرار والأمن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://silvana.yoo7.com
Magn0000n
عضو خاص
عضو خاص



رسالة sms النص
ذكر
الابراج : الثور
عدد الرسائل : 202
العمر : 45
الجنسية : لبناني
نقاط : -3
تاريخ التسجيل : 05/08/2008

الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر   الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر Emptyالجمعة أغسطس 15, 2008 12:39 pm


يعطيكي العافيه يالغاليه

تحياتي

magn0000n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإمارات تستقبل المالكي بإطفاء 4 مليارات دولار والسعودية وعدت ولم تنفذ والكويت تنتظر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.silvana.com :: شؤون سياسية-
انتقل الى: