اما حكاية والده فهي الأغرب إذا ترك والده منزل عائلته قبل أن يتعلم الابن المشي و سافر إلى كاليفورنيا و يذكر انه كان يجلس في منزل عمة والده و يحضر واجباته المدرسية فيتصل أبوه و يتحدث مع الجميع و لم يطلب إليه أبدا. و عندما طرقت الشهرة و الثروة بابه, عرض عليه أبوه أن يصبح جزءا من حياته... و يرد ايمينيم على العرض بالقول: ( على مدى خمسة و عشرين عاما لم يرغب في أن يراني و يتذرع الان بأنه لم يستطيع الاتصال بي ) هذا هراء.
ولقد راؤه على شاشة التلفزيون يقول أن لديه صورا لي و أنا طفل صغير. كان شيئا لطيفا أن أراه و أن اعرف أن هكذا سيكون شكلي عندما اكبر. ولسبب أو لأخر يعتبر ايمينيم الآن أن ابنته هايلي هي عائلته و هو يرفض أن يرى والده أو والدته و له أسبابه في هذا. ( صراحه ما الومه )